رثاء بالخال نويصر عويضه الخضع رحمه الله
وليّ خلوج ن عدت المستطاعه
تشرّبت ولف الضّنا وي تشريب
خزّن غلاه بروحها خلق ساعه
ألآ وتفكّه مايجيه أسحم الذيب
كم تستميت الباهشه في دفاعه
مار البنادم جابها بالعراقيب
وثناّ عقال يدينها بإنخناعه
وأبو غلا عاجوا رقبته قصاصيب
ولا أخذوبه عن نظرها إندفاعه
يوم أفلتوا لعقالها وأيقنت ريب
غدالها مع الجهام إنشلاعه
جظيظها ماهومن أدنى المحاديب
من خلف عوج ضلوعها الإنفجاعه
تقفي تقل تطرد وتلكش كلاليب
وتقبل تقل شقحاً طيوح المشاعه
تقبل وتقفي بين شرق ن وتغريب
ألاّ وبها مع الهجيج إنخثاعه
على مكانه تطلع الشمس وتغيب
حيوانةٍ ماحيونتها القطاعه
قامت تهلّ اعيونها الماء من مصيب
خلَج ن يضبضب روحها بإتساعه
سمِّت بعد لاطف حشاها الضواريب
هفّت ورى ولف ن ذبحها إتباعه
وأنا من الفرقا عطيب المضاريب
وياشين فرقاً ماوراها إجتماعه
ياشين فرقا مصرهجين اللوّاهيب
تنكس بهم من لاتطيع المطاعه
إمّفلترين مغثربات المشاريب
واو ن هو اللي (صق) واو الجماعه
لأنه الفاعل بحل التناشيب
ولأنّه لذنب الدواير شفاعه
اللي يشبّون وبلا شب ياكليب
وبلا بعد كثر الحكي بالإذاعه
اللي يبوجون أظنك الدرب ياهيب
اللي يقصّون التوابع شجاعه
واللي يطسّون أفحج الهاف تهريب
ماحملوه من الحشيش البضاعه
متعايبين اللي يشوفون به عيب
والخوف ينحاه الحيا والبتاعه
حمرٍ لهن حول الرويشد مخاضيب
ياطن طريق ن يكشف أمر الرعاعه
يم الثنايا الضيقات الظنابيب
يربط بهن من يآخذ العاز طاعه
كم ليل ن أسود قام يوضي مشاهيب
من كهرب المحرق تشالع شعاعه
عقبه يروحون العساكر جناديب
سواة برُقن ريشهن له ذعاعه
من غب صوع مكركمات المخاليب
خضعان والقول الفعل صوع صاعه
منهم فقدت بثالث العيد بهديب
الخال أبوسلطان وأبعد مزاعه
شيخ ن ينومس لابته بالأجانيب
واقف وقوف لقبلها بنصف ساعه
يوم أكمل الواجب مع أهل المواجيب
سافر ولاكلف لحد في وداعه
عليه سرّب حامي الدمع تسريب
وعليه مالأهل المناعه مناعه
وعليه مالمكركب البال ترتيب
إلاّ بقليب ن جرّب أيوب قاعه
لعلنا ورد الصبر عن ضمى الغيب
قبل الذي يمزر بنادم نخاعه
منصور حواس الخضع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق